A REVIEW OF التعلق العاطفي

A Review Of التعلق العاطفي

A Review Of التعلق العاطفي

Blog Article



نقص الثقة بالنفس: مما يؤدي إلى الاعتماد الزائد على الآخرين للحصول على التقدير.

يعلق المختص في الطب النفسي الدكتور علاء اللحام بالقول “الإنسان بطبعه كائن اجتماعي يسعى لإقامة علاقات اجتماعية مع غيره، وتعد هذه ضرورة تحفظ كيانه وتساعد في تطوير شخصيته ومهاراته.

وتشرح بنورة، متى يصبح التعلق مرضيا، من خلال ملاحظة السلوكيات التالية:

التثقيف فيما يتعلق بالعلاقات وأنواعها وطرائق التعامل ورسم الحدود فيها، وكيف تكون صحية ومتى تكون مَرَضية وسامة.

اقرأ أيضاً: المشاكل الأسرية وكيفية علاجها في أكثر من خطوة بسيطة وفعالة!

العلاقات التي تتمتع بتعلق آمن غالبًا ما تكون أكثر استقرارًا ودعماً، ويشعر الطرفان فيها بالراحة والاحترام المتبادل.

إذا كنت أنت أو أي شخص تعرفه يعاني من ارتباط عاطفي مرضي، ففكر في التواصل معنا لمعرفة كيف يمكننا المساعدة.

ترك الطفل بين كل حين وآخر عند أحد الأقرباء المُوثقين، مثل: الأجداد.

تتوفر خيارات علاجية مختلفة لعلاج الارتباط العاطفي المرضي، بما في ذلك العلاج النفسي والعلاج الدوائي والتدخلات الموجهة من مقدمي خدمات الرعاية النفسية.

فما هي علامات التعلق المفرط بشخص ما؟ وكيف تتوقف عن ذلك؟

حل المشكلة بالمصارحة بينك وبين شريك الحياة ، والإفصاح عن احتياجاتك .

يشير التعلق بشخص ما إلى مشاعر تقارب ومودة تجاه شخص آخر سواءً كان والداً أو أخاً أو صديقاً أو شريكاً، وهو في المجمل تعلق آمن يساعد في الحفاظ على العلاقات، إلا أنه قد التعلق العاطفي يأخذ منحى آخر في بعض الأحيان حين يصبح “تعلقا غير صحي” أو “تعلقا مفرطا”.

تعتبر الخطوة الأولى نحو الشفاء هي معرفة الأسباب الرئيسية التي تقف خلف التعلق المرضي. قد تشمل الأسباب:

إشغال الذات بالكثير من المهام والهوايات والممارسات التي تحبها وتستمتع بها؛ كي لا تجد وقت فراغ تفكر فيه في الطرف الآخر وتحاول التقيد به أو تقييده.

Report this page